فول الصين العظيم
محيى الشرقاوى، شاب بالغ الجبن يحاول جده زعيم أحد العصابات وأعمامه، أن يعلمه كيف يكون شجاعا، ويشركه فى عملية إجرامية يفشل محيى فيها. يطرده الجد إلى منزل أمه فى الإسكندرية، ويعلم أن العصابة المنافسة تود الانتقام منه، يستغل زوج الأم الطباخ هذه المناسبة فيرسله بديلا عنه إلى الصين كى يشترك فى مسابقة سياحية للطهى، وهناك يلتقى بالمترجمة لى، التى ترافقه فى رحلته. تطلب منه أحدى العصابات أن يضع السم فى الطبق الذى يصنعه، كى يأكل منه رئيس لجنة التحكيم الذى يشكل خطرا على العصابة. يضع محيى ملينا للبطن، ويصبح طريدا للعصابة التى تريد رأسه، تأخذه لى إلى بيت أسرتها الريفية، وتخبرهم أنه يود الزواج منها، لا يشعر أبوها مدرب الكاراتيه بالإرتياح له لانه جبان، ووسط مطاردات العصابة، يبدأ محيى فى التدريب الجسدى والمعنوى على يدى والد حبيبته، ويعود للإشتراك فى المسابقة، ويحصل على الجائزة الأولى، وينجح فى الاختبار الذى إقامته له أسرة لى، ثم يعود إلى القاهرة، حاملا الذكريات، وعلى وعد من لى أن تلحق به
التعليقات