الحقونى بالماذون
تبحث الخياطة نبقة "شادية" على عريس لها ، فتقرأ في إعلانات الجريدة عن عريس يسمى جميل جمال "إسماعيل يس" ، فتتم خطبتهما على بعض . و للاسف خرجت نبقة ذات مرة بالقطار ، و بدون انتباهها ، تسرق اللصة محفظتها بما فيها ورق خطوبتها على جميل جمال و بطاقتها الشخصية. و أسرة عريقة تقع في حبائل عصابة من رجل و امرأة محتالين يدعون الثراء، يطلب ابن الأسرة يد هذه المرأة المحتالة معتقدا انها اميرة غنية من حسب و نسب "المحتالة هي سارقة نبقة و التي انتحلت شخصيتها و ادّعت انها اميرة غنية ، و المحتال صديقها و شريكها هو متقمص شخصية والد نبقة السلطان الغني -عبد الفتاح-" . و في ليلة الزفاف تسرق المحتالة مجوهرات الأسرة وتختفي العصابة...و لكن ينقذ الموقف أمام المدعوين نبقة الفتاة العاملة في محل خياطة التي بالصدفة تتقابل مع سامي فيطلب منها ان تتزوجه ظاهريا لكي تنقذ الموقف لمدة يوم واحد فقط حتى يسافر عمه حمدي ، ثم يرجعها لخطيبها جميل جمال ...فتوافق مُكرهة و تتزوج سامي "كمال الشناوي" ابن الأسرة على أن يطلقها بعد يوم بعد سفر عم العريس الذي يبارك هذا الزواج ويغدق على الأسرة من أمواله .. تتعقد الأمور ، فيظل العم اسبوع لأسباب و يعدهم بالسفر بعد انتهاءه ، فيمر الاسبوع ، و يضطر ان يظل شهر آخر لظروف و بعد مرور الشهر يمرض ، فيخبره الطبيب ان لا يسافر و لا يتحرك لظروفه الصحية ..وتضطر العروس إلى البقاء بجوار العم المريض فبالتالي تخبره بالحقيقة فيفرح بها العم ويستمر الزواج الى النهاية ، و اما عن جميل جمال فيتزوج من خدامتهم زينات صدقي
التعليقات